كان تأثير نزوح المغتربين في هونغ كونغ يمتد عبر القطاعات، من المطاعم والمدارس إلى استوديوهات اليوغا. وفي حين أعلنت بعض الشركات استقالتها، تمكنت شركات أخرى من البقاء واقفة على قدميها، من خلال تحويل عملياتها إلى محورية لتتأقلم مع الواقع الجديد.
اخر الاخبار مستشار أوباما السابق ديفيد أكسلرود “في حيرة” من تهرب تيم فالز من المقابلات التلفزيونية: “إنه أمر محير”منذ 24 دقيقة
اخر الاخبار إسرائيل تمنع الأمين العام للأمم المتحدة من القيام بأعمال معادية لإسرائيل: “لا يستحق أن تطأ قدماه الأراضي الإسرائيلية”منذ 25 دقيقة