كان تأثير نزوح المغتربين في هونغ كونغ يمتد عبر القطاعات، من المطاعم والمدارس إلى استوديوهات اليوغا. وفي حين أعلنت بعض الشركات استقالتها، تمكنت شركات أخرى من البقاء واقفة على قدميها، من خلال تحويل عملياتها إلى محورية لتتأقلم مع الواقع الجديد.
اخر الاخبار “خطأ أم خطوة دبلوماسية”؟.. لقاء الشيباني بوفد إسرائيلي بباريس يشعل الجدل | أخبارمنذ 4 دقائق