تتواصل موجات النزوح إلى ولاية القضارف شرقي السودان، منذ اتساع رقعة الاقتتال بين الجيش وقوات الدعم السريع، حيث تصل يوميا مئات العائلات إلى الولاية هربا من الحرب في مدن سِنجة وسِنار والدِندر.

وبلغ عدد النازحين وفق إحصاءات محلية أكثر من 100 ألف شخص معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن يعيشون في مراكز إيواء مؤقتة تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة.

تقرير: الطاهر المرضي

|

شاركها.