اختر منطقتك 
حالة الطقس 
يحل فريق تشيلسي الإنجليزي ضيفا ثقيلا على فريق باناثينايكوس اليوناني في الجولة الثانية من منافسات بطولة دوري المؤتمر الأوروبي لكرة القدم بشكلها الجديد.
وجاءت بداية باناثينايكوس، أحد أبرز الأندية في كرة القدم اليونانية، للموسم سيئة للغاية، سواء على المستوى المحلي أو الأوروبي. وبدأ باناثينايكوس مشواره في دوري المؤتمر بالتعادل مع بوراك بانيا لوكا البوسني 1/1 في مباراته الافتتاحية، ليحتل المركز التاسع عشر في الترتيب، وهو وضع يعكس مستواه غير الثابت في الدوري، حيث يحتل حاليا المركز السادس بعد خوض ثماني مباريات حقق خلالهم الفوز في ثلاث مباريات والتعادل في مثلهم وخسر في مباراتين.
ولا يملك باناثينايكوس تاريخا كبيرا في أوروبا، حيث أن أبرز إنجازاته هو احتلال المركز الثاني في كأس الأندية الأوروبية الأبطال 1970 / 1971 (دوري أبطال أوروبا) عندما خسر أمام أياكس بهدفين نظيفين.
ومنذ ذلك الحين، كانت نجاحاته في المسابقات الأوروبية قليلة ومتباعدة، حيث لم يرفع النادي اليوناني أي لقب قاري من قبل.
تاريخيا، عانى باناثينايكوس أمام الفرق الإنجليزية، حيث حقق انتصارا وحيدا من 18 مباراة رسمية جمعته بأندية إنجليزية، وخسر في 11 مباراة.
ويبدو أن الفريق لن يتمكن من تحسين هذا الرقم في المباراة المقبلة، لاسيما وأنه سيواجه تشيلسي، أحد أبرز الفرق المرشحة لنيل لقب النسخة الحالية من البطولة، بالإضافة لفارق التاريخ الكبير الذي يصب في مصلحة تشيلسي.
وكانت بداية تشيلسي للموسم واعدة للغاية، حيث يحتل حاليا المركز السادس في دوري المؤتمر بعدما فاز في أولى مبارياته بالبطولة على جينت البلجيكي 4 / .2
وبينما تعد بطولة دوري المؤتمر ليست من أولويات تشيلسي هذا الموسم، لازالت هناك رغبة لدى الفريق في الفوز بالبطولة ليصبح أول فريق يتوج بالبطولات الثلاث الكبرى للأندية الأوروبية، حيث سبق له الفوز بدوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي في الأعوام السابقة.
وجاء أداء تشيلسي مع بداية الموسم مشجعا للغاية، حيث يقدم الفريق عروضا قوية تحت قيادة المدير الفني الجديد إنزو ماريسكا، الذي قاد الفريق لاحتلال المركز السادس في الدوري الإنجليزي بعدما قاده للفوز في أربع مباريات والتعادل في مباراتين والخسارة في اثنتين.
ورغم أن التتويج بلقب دوري المؤتمر ليس من أولويات تشيلسي، لكن الرغبة في الفوز باللقب ستزداد مع تقدم البطولة، خاصة وأن فرص تتويج فريق بالألقاب الأوروبية الثلاثة يعد أمرا نادرا ومغريا للنادي.
لذلك، سيسعى مارسيكا وفريقه لتحقيق الفوز على باناثينايكوس من أجل الاقتراب خطوة من حسم التأهل للأدوار الإقصائية بالبطولة ومواصلة المشوار.
وجاءت بداية باناثينايكوس، أحد أبرز الأندية في كرة القدم اليونانية، للموسم سيئة للغاية، سواء على المستوى المحلي أو الأوروبي. وبدأ باناثينايكوس مشواره في دوري المؤتمر بالتعادل مع بوراك بانيا لوكا البوسني 1/1 في مباراته الافتتاحية، ليحتل المركز التاسع عشر في الترتيب، وهو وضع يعكس مستواه غير الثابت في الدوري، حيث يحتل حاليا المركز السادس بعد خوض ثماني مباريات حقق خلالهم الفوز في ثلاث مباريات والتعادل في مثلهم وخسر في مباراتين.
ولا يملك باناثينايكوس تاريخا كبيرا في أوروبا، حيث أن أبرز إنجازاته هو احتلال المركز الثاني في كأس الأندية الأوروبية الأبطال 1970 / 1971 (دوري أبطال أوروبا) عندما خسر أمام أياكس بهدفين نظيفين.
ومنذ ذلك الحين، كانت نجاحاته في المسابقات الأوروبية قليلة ومتباعدة، حيث لم يرفع النادي اليوناني أي لقب قاري من قبل.
تاريخيا، عانى باناثينايكوس أمام الفرق الإنجليزية، حيث حقق انتصارا وحيدا من 18 مباراة رسمية جمعته بأندية إنجليزية، وخسر في 11 مباراة.
ويبدو أن الفريق لن يتمكن من تحسين هذا الرقم في المباراة المقبلة، لاسيما وأنه سيواجه تشيلسي، أحد أبرز الفرق المرشحة لنيل لقب النسخة الحالية من البطولة، بالإضافة لفارق التاريخ الكبير الذي يصب في مصلحة تشيلسي.
وكانت بداية تشيلسي للموسم واعدة للغاية، حيث يحتل حاليا المركز السادس في دوري المؤتمر بعدما فاز في أولى مبارياته بالبطولة على جينت البلجيكي 4 / .2
وبينما تعد بطولة دوري المؤتمر ليست من أولويات تشيلسي هذا الموسم، لازالت هناك رغبة لدى الفريق في الفوز بالبطولة ليصبح أول فريق يتوج بالبطولات الثلاث الكبرى للأندية الأوروبية، حيث سبق له الفوز بدوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي في الأعوام السابقة.
وجاء أداء تشيلسي مع بداية الموسم مشجعا للغاية، حيث يقدم الفريق عروضا قوية تحت قيادة المدير الفني الجديد إنزو ماريسكا، الذي قاد الفريق لاحتلال المركز السادس في الدوري الإنجليزي بعدما قاده للفوز في أربع مباريات والتعادل في مباراتين والخسارة في اثنتين.
ورغم أن التتويج بلقب دوري المؤتمر ليس من أولويات تشيلسي، لكن الرغبة في الفوز باللقب ستزداد مع تقدم البطولة، خاصة وأن فرص تتويج فريق بالألقاب الأوروبية الثلاثة يعد أمرا نادرا ومغريا للنادي.
لذلك، سيسعى مارسيكا وفريقه لتحقيق الفوز على باناثينايكوس من أجل الاقتراب خطوة من حسم التأهل للأدوار الإقصائية بالبطولة ومواصلة المشوار.
