أكد الدكتور وليد عطا الرئيس السابق للاتحاد المصري لألعاب القوى ، والمرشح الحالي على رئاسة الاتحاد ، أحقيته في الترشح  في انتخابات الاتحاد  .

وأن السبب الذي استند عليه مجلس إدارة الاتحاد المصري لألعاب القوى لاستبعاد اسمه من قائمة المرشحين  ،  سبب واهٍ وعار تماما من الصحة  .

حيث إن القضية المذكورة في نص البيان الاعلامي للاتحاد هي  جنحة  ترجع إلى عام 2009  ، وهي :-

اولا : غير مخلة بالشرف 
ثانيا :  صدر فيها حكم بأحقيته في الترشح 
ثالثا : قام الدكتور وليد عطا بعمل رد اعتبار في تلك القضية رغم كونها غير مخلة بالشرف .

حيث ينص القانون على  : ” ألا يكون صدر ضده حكم نهائى في جنحة أو جناية مخلة بالشرف ، أو قضي بإشعار إفلاسه مالم يرد اعتباره”

وقد سبق أن ترشح الدكتور وليد عطا في انتخابات 2012، و خاض الانتخابات ونجح ، كما سبق وأن ترشح الدكتور وليد في انتخابات 2021 وتم قبول أوراقه قبل الانتخابات بليلة واحدة رغم التعنت الكبير ضده من رئيس اللجنة الأوليمبية آنذاك .

وعليه فسوف يتقدم الدكتور وليد عطا بتظلم ضد هذا القرار كما سيتقدم بطعون على بعض المرشحين  لخوض الانتخابات .

واخيرا يؤكد الدكتور وليد أنه سوف يتخذ كل الإجراءات القانونية حيال كل من يسيء له  في بيانات رسمية أو إعلامية.

شاركها.