معظم الأورام النكفية حميدة، وليست سرطانية في بعض الأحيان تكون تلك الأورام سرطانيةوتسمى أورام الغدة النكفية الخبيثة أو سرطانات الغدة النكفية.
ووفقا لما جاء في موقع مايو كلينك تسبب أورام الغدة النكفية في معظم الأحيان تورمًا في الوجه أو الفك وتشمل الأعراض الأخرى لها صعوبات في البلع أو شللاً في الوجه.
تشمل العوامل التي تزيد من مخاطر إصابة الأشخاص بأورام الغدة النكفية ما يأتي:
التقدم في العمر
يمكن أن تحدث الأورام النكفية في أي مرحلة عمرية ومع ذلك، فإنها أكثر شيوعًا بين البالغين الأكبر سنًا.
العلاجات الإشعاعية السابقة
الأشخاص الذين تلقوا العلاج الإشعاعي لمنطقة الرأس والرقبة في الماضي يكونون أكثر عرضة للإصابة بالأورام النكفية.
التعرض لمواد ضارة
قد تزيد احتمالية إصابة الأفراد الذين يتعاملون مع مواد معينة بأورام الغدد اللعابية، بما في ذلك أورام الغدة النكفية وتشمل أمثلة الصناعات المرتبطة بزيادة الخطورة تلك التي تنطوي على تصنيع المطاط والنيكل.