كان تأثير نزوح المغتربين في هونغ كونغ يمتد عبر القطاعات، من المطاعم والمدارس إلى استوديوهات اليوغا. وفي حين أعلنت بعض الشركات استقالتها، تمكنت شركات أخرى من البقاء واقفة على قدميها، من خلال تحويل عملياتها إلى محورية لتتأقلم مع الواقع الجديد.
شاركها.