تواصل منصة التواصل الاجتماعي إكس (تويتر سابقا) تطوير خاصية التصويت السلبي التي ستستخدمها لتحسين كيفية ترتيب الردود على المشاركات.
ورغم أن شركة إكس المملوكة للملياردير إيلون ماسك لم تعلن رسميا خططها، تشير المؤشرات الأخيرة التي تم رصدها إلى أن خاصية التصويت السلبي يمكن أن تشبه فعليا زر “أغضبني” بدلا من رمز التصويت السلبي الموجود في موقع التواصل ريدإت.
وأشار موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أنه تم رصد شفرة مرجعية للخاصية الجديدة في إصدار إكس لنظام التشغيل آي.أو.إس، تظهر أن الزر سيكون على شكل “قلب محطم” إلى جانب شكل القلب الذي يشير لخيار “أعجبني” باعتبارها مرجعية مباشرة لخاصية التصويت السلبي.
ورغم أن شركة إكس المملوكة للملياردير إيلون ماسك لم تعلن رسميا خططها، تشير المؤشرات الأخيرة التي تم رصدها إلى أن خاصية التصويت السلبي يمكن أن تشبه فعليا زر “أغضبني” بدلا من رمز التصويت السلبي الموجود في موقع التواصل ريدإت.
وأشار موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أنه تم رصد شفرة مرجعية للخاصية الجديدة في إصدار إكس لنظام التشغيل آي.أو.إس، تظهر أن الزر سيكون على شكل “قلب محطم” إلى جانب شكل القلب الذي يشير لخيار “أعجبني” باعتبارها مرجعية مباشرة لخاصية التصويت السلبي.
تصويت سلبي
يذكر أن شركة تويتر كما كانت تعرف قبل استحواذ إيلون ماسك عليها، اختبرت في عام 2021 خاصية التصويت السلبي.
في تلك التجربة السابقة كانت تويتر تدرس إضافة زري تصويت إيجابي وتصويت سلبي مع كل المشاركات.
ولكن في الاختبار الجديدة تعتزم المنصة إضافة زر للتصويت السلبي فقط للمساعدة في عرض الردود التي تحصل على أكبر عدد من تصويتات الإعجاب في الجزء العلوى من سلسلة الردود، وترحيل الردود التي تحظى بإعجابات أقل إلى الجزء الأسفل.
وأشار موقع تك كرانش إلى أن الخاصية الجديدة يمكن أن تمنع المستخدمين من نشر محتوى يستهدف بشكل خاص إثارة غضب الناس ودفعهم إلى التفاعل مع المنشور بزر “أغضبني” كشكل من أشكال التفاعل.