حذرت وزارة الصحة من هدر الطعام في رمضان، فعندما يُهدر الطعام، تُهدر الموارد المستخدمة في إنتاجه مثل: المياه، والتربة، والطاقة والعمالة، مما يؤثر سلبًا على البيئة.
وقالت “يؤدي التخلص من الطعام في مكبّ النفايات إلى انبعاث غازات دفيئة تُسهم في الاحتباس الحراري وتغير المناخ”.
وأضافت “يحدث هدر الطعام لأسباب متعددة عبر مراحل مختلفة، فقد يتعرض الطعام للتلف أثناء الإنتاج، مثل التجفيف، الطحن، النقل، والمعالجة؛ بسبب الحشرات، القوارض، الطيور، العفن، والبكتيريا”.
وقالت “يؤدي التخلص من الطعام في مكبّ النفايات إلى انبعاث غازات دفيئة تُسهم في الاحتباس الحراري وتغير المناخ”.
وأضافت “يحدث هدر الطعام لأسباب متعددة عبر مراحل مختلفة، فقد يتعرض الطعام للتلف أثناء الإنتاج، مثل التجفيف، الطحن، النقل، والمعالجة؛ بسبب الحشرات، القوارض، الطيور، العفن، والبكتيريا”.
طريقة التعامل مع فائض الطعام
- عدم خلط فائض الطعام مع أغذية مختلفة، أو فائض من أيام أخرى، وإذا حصل ذلك، فإنه للأسف يجب التخلص من جميع المتبقي.
- الاحتفاظ ببقية الطعام في علب محكمة الإغلاق، ووضعها في الثلاجة كوجبة خفيفة لاحقاً.
- تقطيع الخضراوات، ووضعها في أكياس بلاستيكية، وتجميدها لمدة ستة أشهر.
- تجفيف شرائح الفواكه لصنع المربى المنزلي.
- التبرع بفائض الأطعمة للمحتاجين.
- تحضير عصائر مشكلة من الفواكه التي قاربت على النضج.