يتعرض ناشطون معارضون للحرب في غزة للتضييق والملاحقة من طرف السلطات في ألمانيا. وشملت هذه السياسة عمليات دهم نفذتها الشرطة لبيوت الناشطين، واتهامهم في بعض وسائل الإعلام بمعاداة السامية.