تتجه الأنظار إلى ملعب “جوزيبي مياتزا” بمدينة ميلانو، والذي يستضيف مباراة هامة بين إنتر ميلان وضيفه يوفنتوس، يوم الأحد المقبل، في قمة مباريات الجولة التاسعة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
وتأتي المباراة في الوقت الذي يتقدم فيه إنتر ميلان، صاحب المركز الثاني، على يوفنتوس، بفارق نقطة واحدة فقط قبل لقاء الفريقين، وستكون المباراة بمثابة فرصة لضرب أكثر من عصفور بحجر واحد.
وحال فاز إنتر ميلان، يرتفع رصيده إلى 20 نقطة ويقفز لصدارة الترتيب، إذا ما تعثر نابولي المتصدر برصيد 19 نقطة، كما أن الفوز سيرفع من معنويات الفريق.
وحال فاز يوفنتوس، سيرفع رصيده إلى 19 نقطة ويتقدم للمركز الثاني، بل وقد يتقاسم الصدارة مع نابولي في حال تعثره في مواجهة ليتشي يوم السبت.
وبعيدًا عن حسابات النقاط، تستمد تلك المباراة أهميتها من أهم علامات كرة القدم هناك إلى جانب ميلان، لكن المنافسات الثنائية وحالة العداء بين جماهير الفريقين، جعلت من مباراة إنتر ويوفنتوس القمة الأشهر في البلاد.
وواجه الفريقان بعضهما البعض 182 مباراة في بطولة الدوري الإيطالي، حيث فاز يوفنتوس في 87 مباراة وتفوق إنتر في 49 وكان التعادل مصير 46 مناسبة.
ويتفوق يوفنتوس على إنتر ميلان في سجل المواجهات المباشرة في كافة البطولات، حيث لعبا معا 265 مباراة، فاز يوفنتوس في 116 وفاز إنتر ميلان في 83 وحل التعادل في 66 مباراة.
ويدخل إنتر ميلان المباراة بهدف تحقيق الفوز بعدما نجح في ذلك على المستوى الأوروبي، بفوزه على مضيفه يونج بويز السويسسري 1 / صفر في الجولة الثالثة من دوري أبطال أوروبا.
ويسعى إنتر، ومدربه سيموني إينزاجي، إلى الفوز وتضييق الخناق على نابولي، وكذلك التأكيد على جاهزية الفريق لخوض المزيد من التحديات للحفاظ على اللقب الذي حققه الموسم الماضي.
ومن جانبه، يدخل يوفنتوس مواجهة الديربي بآلام الخسارة الأوروبية على ملعبه ووسط جماهيره أمام شتوتجارت الألماني بهدف نظيف في الجولة الثالثة من دوري الأبطال، حيث كانت تلك الهزيمة الأولى للفريق هذا الموسم في كل البطولات.
ويسعى فريق المدرب تياجو موتا، إلى تجاوز الخسارة الأوروبية عن طريق تحقيق فوز محلي مهم أمام منافس عنيد.
وفي مباراة أخرى بنفس الجولة بعد غد السبت، سيحاول نابولي تحقيق الفوز على ليتشي، وسيمني النفس بأن تأتي نتيجة مواجهة إنتر ويوفنتوس في صالحه.
ويحتل نابولي المركز الأول برصيد 19 نقطة، فيما يحتل ليتشي المركز التاسع عشر برصيد خمس نقاط، وستكون المباراة بمثابة فرصة لنابولي من أجل تحقيق الفوز والمضي قدما في الحفاظ على الصدارة.
ويشهد يوم السبت أيضا على مواجهة قوية بين بولونيا وضيفه ميلان.
وبشكل مغاير عن الموسم الماضي، لا يقدم بولونيا موسما جيدا بنفس الاستمرارية في النتائج، مثلما كان الحال مع مدربه السابق تياجو موتا، مدرب يوفنتوس الحالي، حيث لم ينجح فيتشنزو إيطاليانو في إحداث الفارق، وخسر الفريق مباراتين من أصل ثلاث مباريات خاضها حتى الآن في دوري أبطال أوروبا، كما أنه يحتل المركز الثاني عشر في ترتيب الدوري الإيطالي حتى الآن.
ومن جانبه، بدأ ميلان يعود تدريجيا إلى سكة الانتصارات، بعدما حقق الفوز في الجولة الماضية على أودينيزي، ثم فوزه الأول في دوري أبطال أوروبا على حساب كلوب بروج البلجيكي بعد خسارته أول مباراتين أمام ليفربول الإنجليزي وباير ليفركوزن الألماني.
ويحتل ميلان المركز الرابع برصيد 14 نقطة، ويحاول الاقتراب من الصراع الثلاثي على الصدارة بين نابولي وإنتر ميلان ويوفنتوس.
وفي باقي المباريات، يلعب غدا الجمعة أودينيزي مع كالياري، وتورينو مع كومو، ويلعب يوم السبت، أتالانتا وفيرونا، ويلعب الأحد بارما مع إمبولي ولاتسيو مع جنوه ومونزا مع فينزيا وفيورنتينا وروما.
وتأتي المباراة في الوقت الذي يتقدم فيه إنتر ميلان، صاحب المركز الثاني، على يوفنتوس، بفارق نقطة واحدة فقط قبل لقاء الفريقين، وستكون المباراة بمثابة فرصة لضرب أكثر من عصفور بحجر واحد.
وحال فاز إنتر ميلان، يرتفع رصيده إلى 20 نقطة ويقفز لصدارة الترتيب، إذا ما تعثر نابولي المتصدر برصيد 19 نقطة، كما أن الفوز سيرفع من معنويات الفريق.
وحال فاز يوفنتوس، سيرفع رصيده إلى 19 نقطة ويتقدم للمركز الثاني، بل وقد يتقاسم الصدارة مع نابولي في حال تعثره في مواجهة ليتشي يوم السبت.
وبعيدًا عن حسابات النقاط، تستمد تلك المباراة أهميتها من أهم علامات كرة القدم هناك إلى جانب ميلان، لكن المنافسات الثنائية وحالة العداء بين جماهير الفريقين، جعلت من مباراة إنتر ويوفنتوس القمة الأشهر في البلاد.
وواجه الفريقان بعضهما البعض 182 مباراة في بطولة الدوري الإيطالي، حيث فاز يوفنتوس في 87 مباراة وتفوق إنتر في 49 وكان التعادل مصير 46 مناسبة.
ويتفوق يوفنتوس على إنتر ميلان في سجل المواجهات المباشرة في كافة البطولات، حيث لعبا معا 265 مباراة، فاز يوفنتوس في 116 وفاز إنتر ميلان في 83 وحل التعادل في 66 مباراة.
ويدخل إنتر ميلان المباراة بهدف تحقيق الفوز بعدما نجح في ذلك على المستوى الأوروبي، بفوزه على مضيفه يونج بويز السويسسري 1 / صفر في الجولة الثالثة من دوري أبطال أوروبا.
ويسعى إنتر، ومدربه سيموني إينزاجي، إلى الفوز وتضييق الخناق على نابولي، وكذلك التأكيد على جاهزية الفريق لخوض المزيد من التحديات للحفاظ على اللقب الذي حققه الموسم الماضي.
ومن جانبه، يدخل يوفنتوس مواجهة الديربي بآلام الخسارة الأوروبية على ملعبه ووسط جماهيره أمام شتوتجارت الألماني بهدف نظيف في الجولة الثالثة من دوري الأبطال، حيث كانت تلك الهزيمة الأولى للفريق هذا الموسم في كل البطولات.
ويسعى فريق المدرب تياجو موتا، إلى تجاوز الخسارة الأوروبية عن طريق تحقيق فوز محلي مهم أمام منافس عنيد.
وفي مباراة أخرى بنفس الجولة بعد غد السبت، سيحاول نابولي تحقيق الفوز على ليتشي، وسيمني النفس بأن تأتي نتيجة مواجهة إنتر ويوفنتوس في صالحه.
ويحتل نابولي المركز الأول برصيد 19 نقطة، فيما يحتل ليتشي المركز التاسع عشر برصيد خمس نقاط، وستكون المباراة بمثابة فرصة لنابولي من أجل تحقيق الفوز والمضي قدما في الحفاظ على الصدارة.
ويشهد يوم السبت أيضا على مواجهة قوية بين بولونيا وضيفه ميلان.
وبشكل مغاير عن الموسم الماضي، لا يقدم بولونيا موسما جيدا بنفس الاستمرارية في النتائج، مثلما كان الحال مع مدربه السابق تياجو موتا، مدرب يوفنتوس الحالي، حيث لم ينجح فيتشنزو إيطاليانو في إحداث الفارق، وخسر الفريق مباراتين من أصل ثلاث مباريات خاضها حتى الآن في دوري أبطال أوروبا، كما أنه يحتل المركز الثاني عشر في ترتيب الدوري الإيطالي حتى الآن.
ومن جانبه، بدأ ميلان يعود تدريجيا إلى سكة الانتصارات، بعدما حقق الفوز في الجولة الماضية على أودينيزي، ثم فوزه الأول في دوري أبطال أوروبا على حساب كلوب بروج البلجيكي بعد خسارته أول مباراتين أمام ليفربول الإنجليزي وباير ليفركوزن الألماني.
ويحتل ميلان المركز الرابع برصيد 14 نقطة، ويحاول الاقتراب من الصراع الثلاثي على الصدارة بين نابولي وإنتر ميلان ويوفنتوس.
وفي باقي المباريات، يلعب غدا الجمعة أودينيزي مع كالياري، وتورينو مع كومو، ويلعب يوم السبت، أتالانتا وفيرونا، ويلعب الأحد بارما مع إمبولي ولاتسيو مع جنوه ومونزا مع فينزيا وفيورنتينا وروما.