في منظرٍ آخاذ بديع ويسر الأعين، جذب المشهد الجمالي للغيوم وجريان سيل وادي نجران العائلات من المواطنين والمقيمين للتنزه والاستمتاع بهذا المشهد الآسر الذي يحكي ويصف الطبيعة الخلابة التي تكتنزها منطقة نجران.
وأضفت نسمات الهواء العليلة نتيجة الأجواء المعتدلة مزيداً من البهجة والسعادة في نفوس الزائرين.
وأضفت نسمات الهواء العليلة نتيجة الأجواء المعتدلة مزيداً من البهجة والسعادة في نفوس الزائرين.
الأجواء الغائمة في نجران
كما شكلت المواقع التاريخية التي تشتهر بها المنطقة مثل: قصر سعدان، وقلعة رعوم، وجبل أبو همدان، وبيوت الطين القديمة، ومزارع القمح والعنب والنخيل التي تمتد على ضفاف الوادي مع جريان السيل بُعداً جمالياً من كنوز الطبيعة الجذابة التي تحظى بها منطقة نجران ما زاد المشهد جمالاً، الأمر الذي أسهم في جذب الأهالي والزوار لقضاء المزيد من الأوقات الممتعة، والتقاط الصور الجمالية للمكان وتوثيقها من خلال هواتفهم الذكية.
عدسة “واس” وصفت المشهد البديع من خلال توثيقها لوصف المكان من عدة جوانب، مبرزةً ما تتمتع به المنطقة من مقومات أثرية وسياحية وتراثية وزراعية.