تتعالى الدعوات من واشنطن وعواصم غربية إلى وقف مخاطر التصعيد الذي تتجه إليه المنطقة بعد التلويح الإيراني برد عسكري على إسرائيل انتقاما لقتلها رئيس حركة حماس إسماعيل هنية في طهران.
وبعد تعهد حزب الله بشن هجوم على إسرائيل انتقاما أيضا لاغتيال القائد فؤاد شكر.
وتثار أسئلة بشأن ما إذا كانت الدعوات لوقف التصعيد تأخذ فعلا بعين الاعتبار المنشأ الأساسي لهذه المخاطر وهي الحرب الإسرائيلية على غزة.
تقرير: فوزي بشرى