تدور أحداث الفيلم في خمسينيات القرن العشرين، وكان سن التقاعد في الصين نتاجًا للعصر الذي كانت فيه معدلات الأعمار المتوقعة أقصر وكانت الظروف مختلفة تمامًا. والآن، يبدو أن إعادة ضبط الأمور أصبحت وشيكة، لكن المحللين يحذرون من أن الحكومة بحاجة إلى التحرك بحذر خشية أن يتفاقم الاستياء بسبب هذه الخطوة.