قال الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد، إنّ بابا الفاتيكان ترك بصمة لا تنسى في التمسك بمواقف إنسانية رافضة للحروب والعنف وداعية للسلام، حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل.
عُرف البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، بشخصيته المتواضعة ونمط حياته البسيط. فمنذ سنواته الأولى في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، عاش في شقة صغيرة، وكان يستقل وسائل النقل العامة كأي مواطن عادي، في مشهد نادر لزعيم روحي بحجمه.
وعندما تم اختياره بابا للفاتيكان، فاجأ الجميع بتبنيه اسم “فرنسيس” تيمنًا بالقديس فرنسيس الأسيزي، الذي تخلى عن ثروته ليعيش بين الفقراء، وهو ما عكس جانبًا من شخصية البابا الجديد ونهجه.