لا تكاد تخلو زنزانة في معتقلات النظام السوري المخلوع، سواء أكانت انفرادية أم جماعية، من كتابات المعتقلين ورسوماتهم على جدرانها.

هذه الكتابات حظيت باهتمام واسع، لا سيما من قبل أهالي المعتقلين، إذ ما زال بعضهم يبحث عن أسماء أبنائهم وأقاربهم على جدران هذه الزنازين التي يصفونها بأنها شاهد على حقبة تاريخية مظلمة في تاريخ سوريا.

شاركها.