أكد الدكتور محمد إسماعيل، الأمين العام للمجلس الأعلى للأثار، أن اللوحة التي تم سرقتها من سقارة تعتبر أرث كبير، مشيرا إلى أنه كان هناك بعثة أثرية جاءت للعمل في منطقة سقارة مؤخرا تم إكتشاف بأن اللوحة مختفية.

وقال محمد إسماعيل، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “الحكاية”، عبر فضائية “أم بي سي مصر”، أنه تم البحث عن اللوحة الآثرية قبل الإبلاغ عنها داخل المقبرة ، وعمقنا البحث داخل البئرين المتواجدان داخل المقبرة، خاصة أنها مكتشفة منذ عام 1959، وبناء عليه تم إبلاغ الجهات المسؤولة النيابة العامة. 

وتابع  الأمين العام للمجلس الأعلى للأثار، أن أخر مرة تم فتح المقبرة قبل فترة كوفيد، ولم يتم تسجيل أي تقرير بأن اللوحة مختلفة ومع وجود البعضة الأثرية تم التأكيد بان اللوحة غير موجودة.

شاركها.