وجدت الفنانة لينا صوفيا نفسها وجها مميزا ويحمل اشراقات لفنانة واعدة بشهادة الجماهير فلم تقف عند إشادات الجمهور بها بل أطلت الفنانة الشابة على متابعيها بظهور لافت ومثير تؤكد به تواجدها على مختلف الأوجه واللقطات سواء أمام كاميرات لوكيشن تصوير الأعمال الفنية أو عدسات مصوري الفوتوسيشن.

وظهرت لينا على محبيها بأناقة أنثوية مفعمة بالحيوية بحسابها على انستجرام تزيد الاحساس بها بالاستعداد القوى للنجاح المؤثر في المستقبل.

ومن أحدث اطلالات لينا المميزة ، هو ظهورها فى الدورة الثامنة من مهرجان الجونة حيث لفتت الفنانة الصاعدة لينا صوفيا بن حمان صاحبة الـ17 عاماً الأنظار خلال حضورها الفعاليات بعد سلسلة من الإطلالات الراقية التي قدمتها على السجادة الحمراء، لتؤكد أنها لا تعتمد فقط على موهبتها التمثيلية، بل تمتلك أيضًا حسًا جماليًا يضعها ضمن أبرز الوجوه اللافتة هذا العام حيث أثبتت أن الأناقة ليست بالعمر بل بالذوق والثقة.

وتنوعت إطلالات لينا بين الفخامة والنعومة، حيث تألقت في فستان ذهبي براق من كتف واحد، منحها حضورًا لافتًا وبريقًا خاصًا مع أضواء المهرجان، كما ظهرت في فستان عنابي طويل مزين بالريش، أضفى عليها طلة ملكية تجمع بين الجرأة والرقي.

ولم تغب الكلاسيكية عن اختياراتها، إذ ظهرت أيضًا بفستان أسود بسيط بتفصيلة جانبية أنيقة، الذي تميز بلمسة جرأة عند الساق، مع تفاصيل الورد الملفوفة على الشق الجانبي، كما اعتمدت إطلالة أكثر نعومة بفستان مطرز بزهور ربيعية بألوان هادئة، أبرزت فيها جمال حضورها الطبيعي.

وقد اكتملت كل إطلالة بتنسيقات دقيقة من المجوهرات وتسريحات الشعر والمكياج، بينما جاءت إطلالة الختام بتوقيع المصممة سارة أنسي، كل هذه التفاصيل أظهرت اهتمامًا واضحًا لاختياراتها المميزة.

بهذه الإطلالات، رسخت لينا صوفيا بن حمان حضورها كأحد أبرز وجوه السجادة الحمراء هذا العام، مقدمة نموذجًا للأناقة الهادئة التي تعتمد على الذوق الرفيع والبساطة المدروسة.

شاركها.