لقد تم تسميتها Lazy ، بعنوان ، ومدمنين على الشاشة والحساسية للعمل الشاق-ولكن Gen Z لا يتمتع بها.
الآن ، يقوم أصغر أعضاء القوى العاملة بإطلاق النار على مواليد الإصبع والجنرال Xers الذين يتلقون العين ، مدعيين أنهم يساء فهمهم-وليس عطلًا.
وقال زياد أحمد ، رئيس ممارسات GEN القادمة في UTA ، في The Fortune: “يحب الناس التحدث عنا ولكن لا يتحدثون إلينا أو البناء معنا”. قمة الابتكار في مكان العمل هذا الأسبوع.
“أعتقد أن هذا متجذر في الكثير من الافتراض. نادراً ما ينقلنا إلى حيث نحتاج إلى أن نكون.”
الترجمة: لا تسميهم المتهاجمين – إنهم متعاونون.
في قمة هذا الأسبوع الذي عقده المنشور ، قدم قادة الجنرال Z نداءً للأجيال الأكبر سناً للتوقف عن التشبث بالقوالب النمطية التي عفا عليها الزمن والبدء في الاستماع.
يقول Gen Z لا يحاول الإطاحة بثقافة الشركات ، كما يقولون – إنهم يريدون فقط تعديلها.
وقال جوناه ستيلمان ، المؤسس المشارك لشركة الاستشارات جينجورو: “لا يمكنك المشي في الباب في اليوم الأول وتقول” إننا نغير كل شيء من أجل (Gen Z) “.
بدلاً من ذلك ، اقترح أن يمنح أصحاب العمل الموظفين الصغار مقعدًا حقيقيًا على الطاولة. “كل صوت مناسب بين الأجيال.”
“إن القوى العاملة الأكثر إنتاجية متعددة الأجيال هي التي تعطي الأولوية لفكرة التطور هذه بدلاً من الثورة.”
لكن ليس الجميع مقتنعين. مع وجود خمسة أجيال مضغوطة في المكتب الحديث ، فإن الاحتكاك أمر لا مفر منه.
وجد تقرير حديث لـ Korn Ferry أن 17 ٪ فقط من عمال Gen Z قالوا إنهم ليس لديهم مشاكل في العمل مع الفئات العمرية الأخرى ، مقارنة بـ 45 ٪ من المواليد.
جزء كبير من الانفصال؟ تواصل. ما يقرب من نصف موظفي Gen Z يريدون عمل جماعي أفضل وحوار ذي مغزى على الوظيفة.
مما قد يفسر سبب استعداد الكثير من العمال الشباب للمشي.
وفقًا لتقارير SWNS الشهر الماضي ، يقول 73 ٪ من الجنرال زيرز إنهم يتطلعون إلى تبديل الوظائف – أعلى أي جيل. جيل الألفية ليس بعيدًا عن 70 ٪.
لماذا حكة قفز الوظائف؟ الإرهاق.
يبلغ ثلثي العمال الجنرال Z (68 ٪) عن شعورهم بالاحتراق ، وفقًا لأبحاث العزل والمتكلمين. هذا أكثر من أي جيل آخر.
أهم شكاواهم: القيام بنفس الشيء كل يوم ، والمزيد من العمل دون المزيد من الأجور والشعور العام بعدم التقدير.
ولا تنسى مكان العمل نفسه. يقول ما يقرب من ثلث الموظفين بدوام كامل أنهم عالقون في بيئة سامة.
نصف العمل أثناء مرضه ، يتخطى 31 ٪ استراحات الغداء ، والعديد من الإجهاد والصلابة والسلبية كقائنين ثقافة خطيرة.
لكن Gen Z يقول إن جيلهم ليس ناعمًا-مجرد مدرك للذات.
وقال تيفاني تشونغ ، المؤسس المشارك لمنصة وسائل التواصل الاجتماعي ، “نود أن نفرق الأجيال حسب الجيل ، لكن السلوك البشري لا يتغير كثيرًا”.
يجادل تشونغ وآخرون بأنه تم تشكيله من خلال دورة لا تتوقف من التكنولوجيا والصدمة وتيكتوك – من الرهبة المناخية والفوضى السياسية إلى اضطرابات الوباء والتقلبات الاقتصادية.
إنهم ليسوا كسالى ، ويصرون – فقط يبحثون عن عمل يعمل لهم.
قال أحمد في القمة: “ما زلنا يقال إننا واقعيين”. “لكن من الذي قرر ما هو واقعي؟”