قال صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة، إن السعودية تواصل تنفيذ مشروعها الوطني للطاقة النووية وبناء أول محطة لها لتحقيق التنمية المستدامة في إطار الالتزامات الدولية.
جاء ذلك خلال كلمته في المؤتمر العام السنوي للوكالة الدولية للطاقة الذرية المقام في العاصمة النمساوية فيينا.
وأضاف سموه أن لتحقيق ذلك استكملت السعودية مقومات الاستعداد الأساسي المتعلقة بالعمل الرقابي النووي، وتقدمت إلى الوكالة في يوليو 2024 بطلب إيقاف بروتوكول الكميات الصغيرة والتحول إلى التطبيق الكامل لاتفاق الضمانات.
وأشار سمو وزير الطاقة إلى أنه نعمل حاليا مع الوكالة للانتهاء من الإجراءات الفرعية للإيقاف الفعلي للبروتوكول بنهاية ديسمبر المقبل.
وأفاد بأن السعودية تتجه نحو الاستفادة من الطاقة النووية وتطبيقاتها الإشعاعية للأغراض السلمية.
وانطلقت اليوم فعاليات المؤتمر العام السنوي الـ68 للوكالة الدولية للطاقة الذرية بمقر الأمم المتحدة في العاصمة النمساوية فيينا، وتستمر حتى 20 سبتمبر الجاري.
جاء ذلك خلال كلمته في المؤتمر العام السنوي للوكالة الدولية للطاقة الذرية المقام في العاصمة النمساوية فيينا.
وأضاف سموه أن لتحقيق ذلك استكملت السعودية مقومات الاستعداد الأساسي المتعلقة بالعمل الرقابي النووي، وتقدمت إلى الوكالة في يوليو 2024 بطلب إيقاف بروتوكول الكميات الصغيرة والتحول إلى التطبيق الكامل لاتفاق الضمانات.
وأشار سمو وزير الطاقة إلى أنه نعمل حاليا مع الوكالة للانتهاء من الإجراءات الفرعية للإيقاف الفعلي للبروتوكول بنهاية ديسمبر المقبل.
وأفاد بأن السعودية تتجه نحو الاستفادة من الطاقة النووية وتطبيقاتها الإشعاعية للأغراض السلمية.
وانطلقت اليوم فعاليات المؤتمر العام السنوي الـ68 للوكالة الدولية للطاقة الذرية بمقر الأمم المتحدة في العاصمة النمساوية فيينا، وتستمر حتى 20 سبتمبر الجاري.
ويشارك في المؤتمر ممثلون من 168 دولة عضو، فيما سيتناول المندوبون عدة قضايا، من بينها التقرير السنوي لعام 2023 وميزانية عام 2025، إلى جانب الأنشطة المتعلقة بالعلوم والتكنولوجيا النووية، والسلامة والأمن النوويين، بالإضافة إلى ضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية في مناطق مثل أوكرانيا والشرق الأوسط وكوريا الشمالية.