صداقة جينيفر لوبيز وجينيفر غارنر بعد انفصالهما هي الشيء المفضل لدي على الإطلاق

أنا من أشد المعجبين بما كان يُطلق عليه في السابق “العائلة المختلطة” (وهو مصطلح مهين إلى حد ما، كما قد أضيف… هل أنا طفل من المطلقين أم من فصيلة إيروون؟) ورغم أنني أتفهم الضغوط التي يشعر بها العديد من الآباء للحفاظ على اتحادهم سليماً من أجل الأطفال، إلا أنني أعتقد أن هناك الكثير مما يمكن قوله أيضاً عن الروابط المفاجئة التي قد تنشأ بمجرد انتهاء الزواج. فأنا شخصياً أشعر وكأنني كشخص بالغ تعرفت على أمي وأبي بشكل فردي بطرق ربما لم أكن لأعرفها لو كانا لا يزالان متزوجين ـ والحقيقة، من كان ليشتري لي أول بدلة رياضية لي من جوسي كوتور في عام 2007 إن لم تكن صديقة والدي التي تعشق الموضة؟

من الواضح أنني لست الوحيد الذي يرى فضيلة الترتيبات العائلية غير التقليدية، حيث إن جينيفر لوبيز هي من أخذت استراحة من صيفها الذي قضته مع نانسي مايرز في هامبتونز لزيارة جينيفر جارنر، الزوجة السابقة لزوجها المنفصل عنها بن أفليك، في برينتوود هذا الأسبوع.