بعد عقود من سقوط نظام الفصل العنصري، لا تزال أصداء المقاومة الثقافية في جنوب أفريقيا تتردد، تلهم الأجيال الجديدة. خلال النضال، استخدم فنانون مثل سيفو مابوس حرفتهم كسلاح وشريان حياة، مما أعطى صوتًا لرؤية الحرية والكرامة.
في هذه الطبعة من حديث إلى الجزيرة، نتعمق في قوة الفنون في المقاومة، ونتساءل عن الدور الذي لعبته في رحلة جنوب أفريقيا إلى الحرية ونعقد مقارنات مع النضال اليوم من أجل تقرير المصير الفلسطيني.