تتواصل عودة النازحين في مناطق عدة من قطاع غزة؛ وعلى مدى أشهر عانى سكان رفح من التهجير القسري وعدم معرفة ما حلّ بمدينتهم.
ثم عادوا ليجدوا دمارا شاملا، لا يعرفون معه إلى أين سيعودون وكيف سيعودون، فحتى نصب الخيام هناك ليس بالأمر اليسير.
تتواصل عودة النازحين في مناطق عدة من قطاع غزة؛ وعلى مدى أشهر عانى سكان رفح من التهجير القسري وعدم معرفة ما حلّ بمدينتهم.
ثم عادوا ليجدوا دمارا شاملا، لا يعرفون معه إلى أين سيعودون وكيف سيعودون، فحتى نصب الخيام هناك ليس بالأمر اليسير.