تمثل الحدائق العامة في مدينة أبها وجهات صيفية محببة لزوار وأهالي المنطقة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية والأجواء الباردة خلال موسم الصيف إضافة إلى الخدمات التي تحويها هذه الحدائق.
وتسهم حدائق أبها في تعزيز السياحة، وجذب الزائرين إضافة لكونها متنفسًا لسكان المنطقة، حيث تُتيح لهم فرصة الاستجمام والراحة، وممارسة الرياضة، والأنشطة الترفيهية.
وتبرز في أبها عدد من الحدائق منها ما يطل على تهامة عسير وأخرى تتوسط المدينة وثالثة في ضواحي المدينة، مما يمنح الزائر للمنطقة خيارات متعددة لقضاء وقت ممتع وسط المسطحات الخضراء والأجواء المعتدلة مع توفر أماكن مناسبة لممارسة رياضات المشي والدراجات والألعاب المختلفة، إضافة إلى وجود مواقع للجلوس وأخرى للاسترخاء وألعاب الأطفال.
وتسهم حدائق أبها في تعزيز السياحة، وجذب الزائرين إضافة لكونها متنفسًا لسكان المنطقة، حيث تُتيح لهم فرصة الاستجمام والراحة، وممارسة الرياضة، والأنشطة الترفيهية.
وتبرز في أبها عدد من الحدائق منها ما يطل على تهامة عسير وأخرى تتوسط المدينة وثالثة في ضواحي المدينة، مما يمنح الزائر للمنطقة خيارات متعددة لقضاء وقت ممتع وسط المسطحات الخضراء والأجواء المعتدلة مع توفر أماكن مناسبة لممارسة رياضات المشي والدراجات والألعاب المختلفة، إضافة إلى وجود مواقع للجلوس وأخرى للاسترخاء وألعاب الأطفال.
جذب العائلات
تجمع العديد من الحدائق مثل “حديقة المشهد” على طريق آل يوسف بين المساحات الخضراء والتسوق وملاعب لكرة القدم وكرة السلة والكرة الطائرة، وتجذب الحديقة الزوار والعائلات خاصة لما تتميز به من مواقع لألعاب الأطفال ومواقع لبيع الطعام الشعبي والعالمي عبر عدد من الأسر المنتجة مع طهي مباشر للمقليات وخبز الميفا المحلي.
فيما جاءت حديقة “سما أبها” كأحدث حديقة في أبها خلال السنوات العشر الأخيرة لتكون وجهة ذات تصميم خاص جمع بين الخضرة والتقسيم الدقيق للجلسات البالغة 120 جلسة، وتعدد الممرات، والمسارات بداخلها مع توفير مواقع للباعة لتقديم الوجبات والآيسكريم والمشروبات الساخنة.
وتحوي منطقة عسير بحسب بيانات رقمية من وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان نحو 492 حديقة على مساحة تتجاوز 20 مليون متر مربع تتوزع على 17 محافظة.