حقق الهلال فوزًا هامًا على نظيره الفيحاء بنتيجة 2-0 في الجولة 24 من دوري روشن السعودي، في خطوة إيجابية تأتي في توقيت حساس للفريق، خاصة بعد سلسلة من النتائج غير المستقرة في الفترة الأخيرة. ويمثل هذا الانتصار دفعة معنوية كبيرة للزعيم، قبل المواجهة المصيرية أمام باختاكور الأوزبكي في إياب دور الـ16 من دوري أبطال آسيا للنخبة، بعد خسارته في الذهاب (1-0).
انتصار مهم وسط ضغوط المنافسة
دخل الهلال مواجهة الفيحاء وعينه على تحقيق الفوز بأي ثمن، بعد تذبذب النتائج في المباريات الأخيرة، وهو ما شكل ضغطًا على المدرب جورجي جيسوس ولاعبيه، خصوصًا مع المنافسة الشرسة على صدارة الدوري. وبالفعل، نجح الفريق في فرض أسلوبه، وقدم أداءً متوازنًا قاده لتحقيق ثلاث نقاط ثمينة تعزز من حظوظه في البقاء في سباق اللقب.
جيسوس يجد الحل الدفاعي المثالي
في ظل الأزمة الدفاعية التي يعاني منها الهلال بسبب إصابة علي البليهي وعدم جاهزية حسان تمبكتي، اضطر المدرب جورجي جيسوس إلى البحث عن بدائل لتعويض الغيابات، فكان الرهان على خليفة الدوسري بجوار خاليدو كوليبالي، وهو الحل الذي أثبت نجاحه أمام الفيحاء.
قدم الدوسري مباراة مميزة، حيث أظهر انسجامًا كبيرًا مع كوليبالي، وساهم الثنائي في الحفاظ على نظافة الشباك، ليكون ذلك خيارًا دفاعيًا قويًا قد يعتمد عليه جيسوس في قادم المباريات.
التركيز على باختاكور.. مهمة إنقاذ الموسم الآسيوي
بعد تجاوز عقبة الفيحاء محليًا، يتحول تركيز الهلال بالكامل نحو المواجهة المرتقبة أمام باختاكور الأوزبكي، حيث يسعى الفريق لتعويض خسارة الذهاب (1-0) والعبور إلى ربع النهائي.
يدرك جيسوس أن هذه المباراة ستكون حاسمة لمستقبله مع الفريق، فالإقصاء المبكر من البطولة القارية سيضعه في موقف صعب، خاصة أن الجماهير والإدارة تضع دوري أبطال آسيا للنخبة ضمن الأولويات.
مفتاح الفوز.. هجوم الهلال في اختبار حقيقي
على الرغم من القوة الهجومية الكبيرة التي يمتلكها الهلال بوجود نجوم مثل مالكوم، وسيرجي ميلينكوفيتش سافيتش، وألكسندر ميتروفيتش، إلا أن الفريق لم يسجل في لقاء الذهاب، وهو ما يثير القلق قبل مباراة الإياب.
سيتعين على جيسوس إيجاد الحلول الهجومية الفعالة أمام تماسك دفاع باختاكور، خاصة أن الفريق الأوزبكي أظهر قدرة كبيرة على التكتل الدفاعي والانضباط التكتيكي في المباراة الأولى.
العبور إلى ربع النهائي.. خروج من عنق الزجاجة
لا شك أن الفوز على باختاكور والتأهل إلى دور الثمانية سيكون بمثابة نقطة تحول للهلال وجيسوس، حيث سيخفف الضغط على المدرب البرتغالي، ويعيد الفريق إلى المسار الصحيح على الصعيد القاري.
أما في حال الفشل في تخطي هذه العقبة، فإن ذلك قد يفتح الباب أمام الانتقادات الحادة، وربما يجعل الإدارة تعيد النظر في مستقبل الجهاز الفني، خاصة مع التطلعات الكبيرة لجماهير الزعيم في الموسم الحالي.
انتصار مهم وسط ضغوط المنافسة
دخل الهلال مواجهة الفيحاء وعينه على تحقيق الفوز بأي ثمن، بعد تذبذب النتائج في المباريات الأخيرة، وهو ما شكل ضغطًا على المدرب جورجي جيسوس ولاعبيه، خصوصًا مع المنافسة الشرسة على صدارة الدوري. وبالفعل، نجح الفريق في فرض أسلوبه، وقدم أداءً متوازنًا قاده لتحقيق ثلاث نقاط ثمينة تعزز من حظوظه في البقاء في سباق اللقب.
جيسوس يجد الحل الدفاعي المثالي
في ظل الأزمة الدفاعية التي يعاني منها الهلال بسبب إصابة علي البليهي وعدم جاهزية حسان تمبكتي، اضطر المدرب جورجي جيسوس إلى البحث عن بدائل لتعويض الغيابات، فكان الرهان على خليفة الدوسري بجوار خاليدو كوليبالي، وهو الحل الذي أثبت نجاحه أمام الفيحاء.
قدم الدوسري مباراة مميزة، حيث أظهر انسجامًا كبيرًا مع كوليبالي، وساهم الثنائي في الحفاظ على نظافة الشباك، ليكون ذلك خيارًا دفاعيًا قويًا قد يعتمد عليه جيسوس في قادم المباريات.
التركيز على باختاكور.. مهمة إنقاذ الموسم الآسيوي
بعد تجاوز عقبة الفيحاء محليًا، يتحول تركيز الهلال بالكامل نحو المواجهة المرتقبة أمام باختاكور الأوزبكي، حيث يسعى الفريق لتعويض خسارة الذهاب (1-0) والعبور إلى ربع النهائي.
يدرك جيسوس أن هذه المباراة ستكون حاسمة لمستقبله مع الفريق، فالإقصاء المبكر من البطولة القارية سيضعه في موقف صعب، خاصة أن الجماهير والإدارة تضع دوري أبطال آسيا للنخبة ضمن الأولويات.
مفتاح الفوز.. هجوم الهلال في اختبار حقيقي
على الرغم من القوة الهجومية الكبيرة التي يمتلكها الهلال بوجود نجوم مثل مالكوم، وسيرجي ميلينكوفيتش سافيتش، وألكسندر ميتروفيتش، إلا أن الفريق لم يسجل في لقاء الذهاب، وهو ما يثير القلق قبل مباراة الإياب.
سيتعين على جيسوس إيجاد الحلول الهجومية الفعالة أمام تماسك دفاع باختاكور، خاصة أن الفريق الأوزبكي أظهر قدرة كبيرة على التكتل الدفاعي والانضباط التكتيكي في المباراة الأولى.
العبور إلى ربع النهائي.. خروج من عنق الزجاجة
لا شك أن الفوز على باختاكور والتأهل إلى دور الثمانية سيكون بمثابة نقطة تحول للهلال وجيسوس، حيث سيخفف الضغط على المدرب البرتغالي، ويعيد الفريق إلى المسار الصحيح على الصعيد القاري.
أما في حال الفشل في تخطي هذه العقبة، فإن ذلك قد يفتح الباب أمام الانتقادات الحادة، وربما يجعل الإدارة تعيد النظر في مستقبل الجهاز الفني، خاصة مع التطلعات الكبيرة لجماهير الزعيم في الموسم الحالي.