Site icon السعودية برس

تبادل الاتهامات.. الأزمة مستمرة بين شرين عبدالوهاب وطليقها

مازالت الأزمة بين شيرين عبدالوهاب وطليقها حسام حبيب مستمرة، إذ تبادلا الاتهامات والتصريحات المضادة، رغم طلاقهما الأخير في ديسمبر الماضي.
كانت شيرين استغاثت بجمهورها، مؤكدة أنه هددها ببناتها، بعد اتهامه بسرقة أموالها وسيارة وساعات فاخرة.
ففي تسجيل صوتي قالت شيرين إن حبيب كان يسخر من أصلها خاصة أنها من حي القلعة الشعبي، حسب ما نشرت صحف محلية مصرية، لترد قائلة: “الناس الشعبية اللي من القلعة هما دول الجدعان المتربيين ومحدش منهم يقبل إن مراته تصرف عليه”.

خلافات مستمرة

خلال الأزمة الممتدة بينهما قالت شيرين إنها أنفقت على طليقها لمدة 6 سنوات، وأنه “لم يدفع 100 جنيه مصروف حتى”.
كما اتهمته بتدميرها وتراجع مستواها الفني مؤكدة: “أنا انتهيت بشكل كامل، وحسام حبيب السبب، كان واخدني شمعة منورة وعندي شغلي وناجحة، بقالي 6 سنوات مش عارفة أنزل أغنية من غيرته”.
وأضافت أنها جهزت له استوديو خاص غير أنه لم يسجل أغنية واحدة فيه.

أغاني جديدة

أعلنت قائلة: “الحمد لله ربنا فرجها عليا ولما سبنا بعض الأغاني نازلة خلال أيام عشان الناس تفهم أنه كان مانع عني هواء ومياه”.
وتابعت أنها في كل مرة كانت تعود إليه، بسبب بكائه وتذلله لها، وطالبته بالابتعاد عنها قائلة: “بطل بقى عشان شكلك بقى وحش، الناس بتحبني عشان أنا حقيقية”.
وكانت شيرين وجهت اتهامات أخرى لطليقها السابق، أمس الثلاثاء، مؤكدة أنها حولت له مبلغ قدره 10 ملايين جنيه، وقضت الفترة الماضية من حياتها بين البكاء والخوف.
كما اتهمته بأخذ سيارة رانج روفر موديل 2008 وبيعها إضافة إلى ساعتين روليكس.
تابعت “كسر الخزنة بتاعتي اللي كانت في شقة في كومبوند، وطلّع منها التنازلات الخاصة بقضية شركة روتانا حتى دهبي كله خده مني”.

رد حسام حبيب

في المقابل رد حسام مؤكدًا كالعادة أنه بريء من كل ما قالته المطربة الشهيرة ضده، كما زعم أن سبب تصرفات طليقته ربما يعود إلى رفضه الإجابة على اتصالاتها، وختم حديثه قائلًا: “بقى دمها تقيل” حسب وصفه.

Exit mobile version