في مباراة مثيرة ضمن الجولة الثانية من مرحلة المجموعات في الدوري الأوروبي، خسر فريق روما الإيطالي أمام مضيفه ألفسبورغ السويدي بنتيجة 1-0.
أقيمت المباراة على ملعب بوراس أرينا في السويد، وشهدت أداءً قويًا من الفريقين.
جاء هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 44 من الشوط الأول، عندما سجل اللاعب الغاني مايكل بايدو هدفًا من ركلة جزاء، ليمنح فريقه ألفسبورغ التقدم.
حاول فريق روما العودة في الشوط الثاني، وسيطر على مجريات اللعب، لكن جميع محاولاته باءت بالفشل أمام دفاعات ألفسبورغ الصلبة وحارس مرماهم المتألق.
مشاركة سعود عبد الحميد
شهدت المباراة مشاركة المدافع السعودي سعود عبد الحميد بصفة أساسية لأول مرة مع فريق روما.
لعب سعود 65 دقيقة، وقدم أداءً جيدًا، حيث لمس الكرة 66 مرة ونجح في تمرير 38 تمريرة صحيحة من أصل 43. كما تفوق في الثنائيات الدفاعية، حيث فاز بـ 7 من أصل 8 ثنائيات، وقام بأربع تدخلات ناجحة.
تأثير النتيجة على ترتيب الفريقين
بهذه النتيجة، تجمد رصيد روما عند نقطة واحدة من تعادل في الجولة الأولى أمام أتلتيك بلباو الإسباني، بينما رفع ألفسبورغ رصيده إلى ثلاث نقاط بعد خسارته في المباراة الأولى أمام ألكمار الهولندي. يسعى روما لتعويض هذه الخسارة في المباريات القادمة لضمان التأهل إلى الأدوار الإقصائية.
أقيمت المباراة على ملعب بوراس أرينا في السويد، وشهدت أداءً قويًا من الفريقين.
جاء هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 44 من الشوط الأول، عندما سجل اللاعب الغاني مايكل بايدو هدفًا من ركلة جزاء، ليمنح فريقه ألفسبورغ التقدم.
حاول فريق روما العودة في الشوط الثاني، وسيطر على مجريات اللعب، لكن جميع محاولاته باءت بالفشل أمام دفاعات ألفسبورغ الصلبة وحارس مرماهم المتألق.
مشاركة سعود عبد الحميد
شهدت المباراة مشاركة المدافع السعودي سعود عبد الحميد بصفة أساسية لأول مرة مع فريق روما.
لعب سعود 65 دقيقة، وقدم أداءً جيدًا، حيث لمس الكرة 66 مرة ونجح في تمرير 38 تمريرة صحيحة من أصل 43. كما تفوق في الثنائيات الدفاعية، حيث فاز بـ 7 من أصل 8 ثنائيات، وقام بأربع تدخلات ناجحة.
تأثير النتيجة على ترتيب الفريقين
بهذه النتيجة، تجمد رصيد روما عند نقطة واحدة من تعادل في الجولة الأولى أمام أتلتيك بلباو الإسباني، بينما رفع ألفسبورغ رصيده إلى ثلاث نقاط بعد خسارته في المباراة الأولى أمام ألكمار الهولندي. يسعى روما لتعويض هذه الخسارة في المباريات القادمة لضمان التأهل إلى الأدوار الإقصائية.