Site icon السعودية برس

الجيش الإسرائيلي يعلن أنه قتل ناشطا من حماس وإرهابيين آخرين أثناء استمراره في تدمير البنية التحتية لحماس في غزة

قالت قوات الدفاع الإسرائيلية، المتورطة في حرب على جبهتين مع جماعات إرهابية مدعومة من إيران، في ساعة مبكرة من صباح السبت إنها قتلت عنصرا رئيسيا في حركة حماس بعد ساعات فقط من اغتيال قائد كبير في حزب الله في بيروت.

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مقتل محمد منصور، الذي وصفه بأنه مصدر المعرفة التكنولوجية في نظام الاستخبارات العسكرية لحماس. وقال جيش الاحتلال إن عددا من إرهابيي حماس الذين قادوا هجمات إرهابية ضد جنود جيش الدفاع الإسرائيلي قتلوا أيضا.

وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه يواصل القضاء على الإرهابيين وضرب العشرات من مواقع البنية التحتية للإرهاب في الأجزاء الوسطى والجنوبية من قطاع غزة.

إسرائيل تحقق في حادثة قيام جنود بإلقاء جثث من فوق سطح منزل في الضفة الغربية

وقال جيش الدفاع الإسرائيلي إن قواته تنفذ “نشاطا عملياتيا دقيقا مبنيا على معلومات استخباراتية” في جنوب قطاع غزة.

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عن اكتشاف أسلحة ومقتل مسلحين وتفكيك كمية كبيرة من البنية التحتية للإرهاب في جنوب قطاع غزة.

وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن قواته تواصل عملياتها وسط قطاع غزة.

قوات الدفاع الإسرائيلية تؤكد تنفيذ “ضربة محددة” على بيروت

تمكنت القوات الإسرائيلية من قتل عدد من الإرهابيين وتوجيه طائرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي لتفكيك البنية التحتية للإرهاب التابع لحماس وسط قطاع غزة.

وأفاد جيش الدفاع الإسرائيلي أن سلاح الجو الإسرائيلي قصف نحو 20 هدفا إرهابيا في أنحاء قطاع غزة، بما في ذلك مواقع البنية التحتية للإرهاب والهياكل العسكرية والخلايا الإرهابية.

جاءت التطورات في غزة، الواقعة في المنطقة الجنوبية من البلاد، في أعقاب أنباء عن قيام جيش الدفاع الإسرائيلي بقتل القائد الرئيسي في حزب الله إبراهيم عقيل، وهو عضو بارز في حزب الله، يوم الجمعة. وجاءت هذه الضربة بعد عملية استخباراتية إسرائيلية مشتبه بها أسفرت عن مقتل وإصابة الآلاف من عناصر حزب الله من خلال تفجير الأجهزة الإلكترونية.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاجاري إن عقيل، وهو قائد رفيع المستوى في قوات الرضوان النخبة في حزب الله، وعدد من العملاء الرئيسيين “تجمعوا تحت الأرض تحت مبنى سكني في قلب حي الضاحية (جنوب بيروت)، مختبئين بين المدنيين اللبنانيين، واستخدموهم كدروع بشرية”.

وأضاف هجاري أن عقيل والآخرين “كانوا يخططون لهجوم حزب الله تحت عنوان “احتلال الجليل”، حيث كان حزب الله يعتزم التسلل إلى المجتمعات الإسرائيلية وقتل المدنيين الأبرياء”.

Exit mobile version