تكبدت شركة إعمار المدينة الاقتصادية، خسائر بقيمة 459 مليون ريال في الربع الثالث من 2024 مقابل أرباح بقيمة 27 مليون ريال في الربع المماثل من العام الماضي.
ووفقا لبيان الشركة على تداول السعودية، يعزى سبب ارتفاع صافي الخسارة للربع الحالي بنسبة 1,800% مقارنةً بالربع المماثل من العام الماضي بشكل رئيس إلى العوامل انخفاض الإيرادات.
وتضمنت الأسباب: زيادة في المصروفات التشغيلية بمقدار 85 مليون ريال، نتيجة ارتفاع الرسوم المهنية المتعلقة بخطة إعادة هيكلة المركز المالي، وزيادة مصروفات التسويق بسبب مبادرات تنشيط المدينة، زيادة تكاليف الموظفين، والمخصصات القانونية.
وشملت الأسباب: الارتفاع في مخصص خسائر الائتمان المتوقعة بمبلغ 8 ملايين ريال بسبب انخفاض معدل تحصيل الذمم المدينة غير المحصلة.
وتضمنت الأسباب: ارتفاع تكاليف التمويل بمقدار 38 مليون ريال بسبب ارتفاع سعر الفائدة السائد بين البنوك السعودية (سايبور) والاستفادة الإضافية من قرض مساهم.
ومن ضمن الأسباب: خسارة بمبلغ 17 مليون ريال متعلقة بحصة الشركة في الشركات المستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية.
ويعزى ارتفاع صافي الخسارة للربع الحالي بنسبة 34% مقارنة بالربع السابق: إلى ارتفاع المصاريف المهنية للأنشطة المتعلقة بخطة إعادة هيكلة المركز المالي، وزيادة مخصص قانوني بمبلغ 32 مليون ريال، وخسارة بمبلغ 13 مليون ريال بسبب تغير أداة التحوط لأسعار الفائدة نتيجة لتذبذب سعر الفائدة السائد بين البنوك السعودية (سايبور).
ويعود ارتفاع صافي الخسارة بنسبة 2,253% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق بشكل رئيسي إلى: انخفاض الإيرادات، وزيادة المصروفات التشغيلية بمقدار 73 مليون ريال، نتيجة ارتفاع الرسوم المهنية المتعلقة بمشروع خطة إعادة هيكلة المركز المالي، وزيادة مصروفات التسويق بسبب مبادرات تنشيط المدينة، زيادة تكاليف الموظفين، والمخصصات القانونية.
وتضمنت الأسباب: الارتفاع في مخصص خسائر الائتمان المتوقعة بمبلغ 37 مليون ريال بسبب انخفاض معدل تحصيل الذمم المدينة غير المحصلة.
وشملت الأسباب: الارتفاع في تكاليف التمويل بمقدار 146 مليون ريال بسبب ارتفاع سعر الفائدة السائد بين البنوك السعوديةة (سايبور) والاستفادة الإضافية من قرض مساهم.
ومن ضمن الأسباب: خسارة بمبلغ 69 مليون ريال في حصة الشركة في الشركات المستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية.
ووفقا لبيان الشركة على تداول السعودية، يعزى سبب ارتفاع صافي الخسارة للربع الحالي بنسبة 1,800% مقارنةً بالربع المماثل من العام الماضي بشكل رئيس إلى العوامل انخفاض الإيرادات.
وتضمنت الأسباب: زيادة في المصروفات التشغيلية بمقدار 85 مليون ريال، نتيجة ارتفاع الرسوم المهنية المتعلقة بخطة إعادة هيكلة المركز المالي، وزيادة مصروفات التسويق بسبب مبادرات تنشيط المدينة، زيادة تكاليف الموظفين، والمخصصات القانونية.
وشملت الأسباب: الارتفاع في مخصص خسائر الائتمان المتوقعة بمبلغ 8 ملايين ريال بسبب انخفاض معدل تحصيل الذمم المدينة غير المحصلة.
وتضمنت الأسباب: ارتفاع تكاليف التمويل بمقدار 38 مليون ريال بسبب ارتفاع سعر الفائدة السائد بين البنوك السعودية (سايبور) والاستفادة الإضافية من قرض مساهم.
ومن ضمن الأسباب: خسارة بمبلغ 17 مليون ريال متعلقة بحصة الشركة في الشركات المستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية.
ويعزى ارتفاع صافي الخسارة للربع الحالي بنسبة 34% مقارنة بالربع السابق: إلى ارتفاع المصاريف المهنية للأنشطة المتعلقة بخطة إعادة هيكلة المركز المالي، وزيادة مخصص قانوني بمبلغ 32 مليون ريال، وخسارة بمبلغ 13 مليون ريال بسبب تغير أداة التحوط لأسعار الفائدة نتيجة لتذبذب سعر الفائدة السائد بين البنوك السعودية (سايبور).
ويعود ارتفاع صافي الخسارة بنسبة 2,253% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق بشكل رئيسي إلى: انخفاض الإيرادات، وزيادة المصروفات التشغيلية بمقدار 73 مليون ريال، نتيجة ارتفاع الرسوم المهنية المتعلقة بمشروع خطة إعادة هيكلة المركز المالي، وزيادة مصروفات التسويق بسبب مبادرات تنشيط المدينة، زيادة تكاليف الموظفين، والمخصصات القانونية.
وتضمنت الأسباب: الارتفاع في مخصص خسائر الائتمان المتوقعة بمبلغ 37 مليون ريال بسبب انخفاض معدل تحصيل الذمم المدينة غير المحصلة.
وشملت الأسباب: الارتفاع في تكاليف التمويل بمقدار 146 مليون ريال بسبب ارتفاع سعر الفائدة السائد بين البنوك السعوديةة (سايبور) والاستفادة الإضافية من قرض مساهم.
ومن ضمن الأسباب: خسارة بمبلغ 69 مليون ريال في حصة الشركة في الشركات المستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية.