Site icon السعودية برس

أوروبا شهدت 30 ألف مظاهرة دعما لغزة خلال 470 يوما

رصد المركز الأوروبي الفلسطيني للإعلام أكثر من 30 ألفا و135 مظاهرة وفعالية في 619 مدينة على امتداد 20 دولة أوروبية، وذلك مع اكتمال 470 يوما على حرب الإبادة الجماعية التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.

وتابع قسم الرصد والمتابعة في المركز حجم وكم الفعاليات بكافة أشكالها في عموم القارة الأوروبية على مدار 15 شهرا نصرة لفلسطين وغزة بشكل خاص.

وفيما يلي إحصاء بالمظاهرات وانتشارها في عموم العواصم والمدن الأوروبية:

  • ألمانيا: أكثر من 4665 مظاهرة وفعالية في 122 مدينة.
  • إسبانيا: أكثر من 4472 مظاهرة وفعالية في 126 مدينة.
  • إيطاليا: أكثر من 3765 مظاهرة وفعالية في 104 مدن.
  • فرنسا: أكثر من 3420 مظاهرة وفعالية في 105 مدن.
  • السويد: أكثر من 2000 مظاهرة وفعالية في 22 مدينة.
  • الدنمارك: أكثر من 1970 مظاهرة وفعالية في 24 مدينة.
  • هولندا: أكثر من 1950 مظاهرة وفعالية في 25 مدينة.
  • بلجيكا: أكثر من 1760 مظاهرة وفعالية في 19 مدينة.
  • أيرلندا: أكثر من 1530 مظاهرة وفعالية في 29 مدينة.
  • سويسرا: أكثر من 1217 مظاهرة وفعالية في 6 مدن.
  • النمسا: أكثر من 1200 مظاهرة وفعالية في 7 مدن.
  • اليونان: أكثر من 479 مظاهرة وفعالية في 5 مدن.
  • النرويج: أكثر من 450 مظاهرة وفعالية في 4 مدن.
  • لوكسمبورغ: أكثر من 350 مظاهرة وفعالية في 3 مدن.
  • بولندا: أكثر من 320 مظاهرة وفعالية في 5 مدن.
  • البوسنة: أكثر من 200 مظاهرة وفعالية في 7 مدن.
  • التشيك: أكثر من 112 مظاهرة وفعالية في مدينتين.
  • رومانيا: أكثر من 102 مظاهرة وفعالية في مدينة واحدة.
  • البرتغال: أكثر من 93 مظاهرة وفعالية في 4 مدن.
  • مالطا: أكثر من 80 مظاهرة وفعالية في مدينة واحدة.

كما وثّقت كاميرا المركز الأوروبي الفلسطيني للإعلام مشاركة واسعة لفلسطينيي أوروبا، وطيف واسع من أبناء الجاليات العربية والإسلامية، إلى جانب مشاركة واسعة من قبل ناشطين وإعلاميين ونواب وأكاديميين أوروبيين، جاؤوا بدافع الإنسانية التي قتلها الاحتلال خلال عام كامل من حربه المدمرة.

وخلال 470 يوما من الزخم الجماهيري الحاشد دعما لقطاع غزة، تم رصد مئات الحالات لاعتداءات من طرف الشرطة وقوات الأمن في مدن أوروبية مختلفة، على المتظاهرين الذين طالبوا بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه أمام محكمة العدل الدولية، وضرورة فتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية، والمستلزمات الطبية.

Exit mobile version