تجاوزت القيمة السوقية للهجن المشاركة في أشواط اليوم الختامي لمهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن الربع مليار ريال، حيث اختتمت اليوم منافساته على أرض ميدان الجنادرية في الرياض.
وخاضت اليوم الأربعاء، 75 مطية من فئة الـ “حيل وزمول”، الفئة الخامسة المعتمد مشاركتها في المهرجان، أشواط اليوم الختامي، متوسط القيمة السوقية للمطية الواحدة 3.5 مليون ريال، وقيمتها السوقية الإجمالية 262.5 مليون ريال، بحسب خبراء ومختصين في رياضة الهجن.
وأوضح الأستاذ مروان الجهني مدير المسابقات والتسجيل في الاتحاد السعودي للهجن أن المطايا المشاركة في اليوم الختامي تعتبر من نخبة المطايا في السعودية ومنطقة الخليج والعالم العربي، وقال “قيمة بعض المطايا المشاركة تصل قيمتها لـ 10 ملايين ريال ولا تقل على مليوني ريال”.
وأضاف “المطايا المشاركة أغلبها تملك إنجازات وحققت كؤوس في العديد من مهرجانات وبطولات الهجن، تعتبر الأميز، وطبيعي وصولها لمبالغ كبيرة، فهي مطايا منجزة”.
وشدد الجهني على أن روزنامة المهرجانات والبطولات المقامة في السعودية وقوة الجوائز المالية المقدمة خلال الموسم أسهمت في ارتفاع حدة التنافس وبالتالي ارتفاع قيمتها المالية ودخول رجال الاعمال للاستثمار في هذه الرياضة والموروث العريق.
وشهد سوق انتقالات المطايا خلال أيام المهرجان تسجيل صفقات قياسية وعمليات بيع مطايا من قبل ملاك سعوديين ومشاركين في المهرجان.
وكانت منافسات المهرجان في نسخته الثانية قد انطلقت في الـ 27 من يناير الماضي الماضي، حيث شهدت إقامة 225 شوطاً، شارك فيها أكثر من 2112 مالك هجن بعدد 7300 مطية، تنافسوا على جوائز مالية تتجاوز الـ70 مليون ريال، فيما بلغ عدد الدول المشاركة 16 دولة بما فيها المملكة العربية السعودية المستضيفة، وهي: الأردن، الكويت، قطر، الإمارات، البحرين، أمريكا، بولندا، الجزائر، فرنسا، الإمارات، اليمن، ألمانيا، عُمان، سويسرا، وبريطانيا.
وخاضت اليوم الأربعاء، 75 مطية من فئة الـ “حيل وزمول”، الفئة الخامسة المعتمد مشاركتها في المهرجان، أشواط اليوم الختامي، متوسط القيمة السوقية للمطية الواحدة 3.5 مليون ريال، وقيمتها السوقية الإجمالية 262.5 مليون ريال، بحسب خبراء ومختصين في رياضة الهجن.
وأوضح الأستاذ مروان الجهني مدير المسابقات والتسجيل في الاتحاد السعودي للهجن أن المطايا المشاركة في اليوم الختامي تعتبر من نخبة المطايا في السعودية ومنطقة الخليج والعالم العربي، وقال “قيمة بعض المطايا المشاركة تصل قيمتها لـ 10 ملايين ريال ولا تقل على مليوني ريال”.
وأضاف “المطايا المشاركة أغلبها تملك إنجازات وحققت كؤوس في العديد من مهرجانات وبطولات الهجن، تعتبر الأميز، وطبيعي وصولها لمبالغ كبيرة، فهي مطايا منجزة”.
وشدد الجهني على أن روزنامة المهرجانات والبطولات المقامة في السعودية وقوة الجوائز المالية المقدمة خلال الموسم أسهمت في ارتفاع حدة التنافس وبالتالي ارتفاع قيمتها المالية ودخول رجال الاعمال للاستثمار في هذه الرياضة والموروث العريق.
وشهد سوق انتقالات المطايا خلال أيام المهرجان تسجيل صفقات قياسية وعمليات بيع مطايا من قبل ملاك سعوديين ومشاركين في المهرجان.
وكانت منافسات المهرجان في نسخته الثانية قد انطلقت في الـ 27 من يناير الماضي الماضي، حيث شهدت إقامة 225 شوطاً، شارك فيها أكثر من 2112 مالك هجن بعدد 7300 مطية، تنافسوا على جوائز مالية تتجاوز الـ70 مليون ريال، فيما بلغ عدد الدول المشاركة 16 دولة بما فيها المملكة العربية السعودية المستضيفة، وهي: الأردن، الكويت، قطر، الإمارات، البحرين، أمريكا، بولندا، الجزائر، فرنسا، الإمارات، اليمن، ألمانيا، عُمان، سويسرا، وبريطانيا.